"أربع ركائز إذا اجتمعت في المتداول، بشرّه بالإفلاس ولو كان السوق صاعداً:
1️⃣ تداول بمال يحتاجه: (ضغط نفسي يُلغي العقل). 2️⃣ جهل بالأدوات: (قيادة أعمى في طريق وعر). 3️⃣ خوف مفرط: (يقتل الفرص ويبيع القاع). 4️⃣ طمع قاتل: (يمنع جني الربح حتى يتبخر). إذا حضرت هذه الأربع.. تحولت المحفظة إلى رماد، والمسألة مسألة وقت فقط." ولهذا نقول القصة ليست شارت فقط . انتهى الكلام . ✍️
كبر خطأ يقع فيه المتداول هو اعتقاده أن أي أوردر بلوك أو فجوة سعرية أو منطقة اهتمام ممكن تشتغل لمجرد أنه عرف كيف يرسمها. الحقيقة أبعد من ذلك… السعر لا يحترم المناطق لأنها مرتبة على الشارت، السعر يحترم مكانها داخل الهيكلية فقط. إذا كنت تشتري من مناطق خارج الـ Discount أو تبيع من مناطق خارج الـ Premium فلن ينقذك أي مفهوم تعلمته؛ المنطقة ستنكسر لأن دخولك ببساطة ضد منطق السوق. وهنا ترى الفرق بين متداول يدخل من OB وينجح، وآخر يدخل من نفس النوع ويفشل ثم ينتقد المدرسة او السوق، الأول فهم الشارت كهيكلية كاملة من اكبر فريم للاصغر، والثاني ركّز على الشكل فقط. المناطق تنجح عندما تكون في مكانها الصحيح بعد أخذ السيولة، وبعد MSS واضح، او في تسعير منطقي للحركة. غير ذلك… أي منطقة حتى لو كانت مثالية سيتم كسرها بسهولة. يعني باختصار مناطق الاهتمام خارج الهيكلية مجرد رسمة… فقط داخل هيكلية صحيحة هي التي تتحول إلى صفقات محترمة.
المستثمرون يندفعون نحو المعدن الأبيض: صناديق الفضة ETFs سجلت ثاني أعلى تدفق أسبوعي هذا العام
تشهد الفضة إقبالاً غير مسبوق من المستثمرين، حيث سجلت مستوى قياسي متجاوزًا 62 دولارًا للأونصة. الأسبوع الماضي، كانت التدفقات الأسبوعية إلى صناديق الاستثمار المتداولة في الفضة ETFs الأعلى منذ يوليو، وهو مؤشر قوي على إقبال المستثمرين، على الرغم من مؤشرات على أن مكاسب الفضة قد تكون مبالغًا فيها.
وتتجه صناديق الاستثمار المتداولة الآن لجذب تدفقها الشهري العاشر هذا العام. ارتفعت الفضة هذا العام بأكثر من الضعف، متفوقة على الذهب، مع تسارع المكاسب في الشهرين الماضيين نتيجة قيود المعروض العالمي، خصوصًا انخفاض المخزونات الصينية إلى أدنى مستوياتها خلال عقد من الزمن.
لم تعد الفضة مجرد استثمار، بل أصبحت رمزًا للندرة والطلب الصناعي المتزايد، فهي تدخل في اللوحات الإلكترونية، الألواح الشمسية، والمستلزمات الطبية. توقعات خفض الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي قد تدفع الفضة إلى مزيد من الصعود خلال الأشهر المقبلة، مما يعزز جاذبيتها كأصل استثماري وصناعي في آن واحد.