انخفاض معنويات مستثمري التجزئة يُشير إلى انتعاش سوق العملات المشفرة.
تُظهر معنويات مستثمري التجزئة أنماطًا واضحة مدفوعة بالخوف.
كل انخفاض في "منطقة الخوف" سبقه انتعاش.
تُظهر بيانات "سانتمنت" ارتباطًا موثوقًا.
تُثبت معنويات مستثمري التجزئة مجددًا أنها مؤشر قوي على تحركات سوق العملات المشفرة. ووفقًا لبيانات من منصة التحليلات على سلسلة الكتل "سانتمنت"، في كل مرة تنخفض فيها معنويات المستثمرين إلى ما يُعرف بـ"منطقة الخوف"، ينتعش السوق بعد فترة وجيزة.
يكشف هذا النمط النفسي بين مستثمري التجزئة - وهم عادةً غير المتداولين المحترفين - عن اتجاه: عندما يبلغ الخوف ذروته، غالبًا ما تكون الأسعار قريبة من القاع. يبدو أن خوف الجماهير يعمل كمؤشر مُعاكس، مما يتماشى مع فكرة أن الأسواق تميل إلى الانعكاس عندما تكون المشاعر في أقصى درجاتها.
ماذا تعني "منطقة الخوف" حقًا؟
تتتبع "سانتمنت" البيانات الاجتماعية والتجارية لتقييم مدى تفاؤل مستثمري التجزئة أو تفاؤلهم. عندما يُظهر الجمهور خوفًا عارمًا - يتسم بمشاعر اجتماعية سلبية، وعمليات بيع بدافع الذعر، وضعف التفاعل - يُصنف على أنه دخول في "منطقة الخوف".
متابعة من فضلكم
